®» منتديات ون بيس «®
قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان Ezlb9t10

®» منتديات ون بيس «®
قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان Ezlb9t10

®» منتديات ون بيس «®
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

®» منتديات ون بيس «®


 
الرئيسيةأحدث الصورقصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان Uouo-o12التسجيلدخول
ايميل مدير المنتدى :SAU.6.WEE7.3000@WINDOWSLIVE.COM


اي دي سوني 3 : Xx-AL-KinG-75-xX

 

 قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إيتاشي
عضو رائع
عضو رائع
إيتاشي


عدد المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 29/06/2011
العمر : 30
الموقع : بريده

قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان Empty
مُساهمةموضوع: قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان   قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان Icon_minitimeالجمعة يوليو 01, 2011 3:47 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في يوم من الأيام جلست وحيدا حائرا مالذي أفعله فقررت أن أكتب قصه .......فكتبتها بعد (((تعصير مخ مو صاحي cyclops ))) والقصه ليست حقيقيه فقط

هي من نسج خيالي تجسدتها بعض المشاعر الحقيقيه .

فأتمنى تعبي مايروح خساره .......ويعجبكم

لكم القصه ..... ولي بعد قراءتكم الأراء.....

أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان


كم هو جميل أن يكون لك صديق ولكن الأجمل أن يكون لك وفي



أتذكر شجرتنا يا أوس .....؟؟


لما بلغت من العمر تسع وعشرون سنه أتى بي الشوق إلى مكان كان يحمل لي معنى الحب كان يعمه الفرح والمحبه والأنس، المكان الذي كان يحمل على ظهره أصحاب قلوب ٍ طيبه، وهو الأن يضمهم في صدره ويحتفظ ببيوتهم.
رأيته فكان هذا المكان هو قريتي حينما كنت صغيراً .......
قريتي التي كانت تدب بها الحياه .. تسمع بها أصوات الشيوخ المسنين .. ترى بها الأطفال يلعبون ..يعيش الكل فيها الحلوةَ والمرةَ مع بعضهم البعض...
قريتي التي كنا نسكن فيها ببيوت من طين ...هي الأن أمام ناظري مهجوره لايوجد بها أحدقط.............
فمشيت وجلست على لوح من الخشب بجانب باب بيت صديقي أوس الذي لايوجد به أحد كبقية البيوت فنظرت.. إلى تلك الشجره الكبيره بجانبي..
زرعتها انا وصديقي أوس بأيدينا الصغيرتين حينما كنا في عمرنا السابع متذكر ما قد مر بنا من انس ومحبه وما قد مر علينا من حياة ماتعه وما حصل لي من بعد ما تركني
فشرد بي ذهني بعيداً ..........
فأدمعت عيني وبكيت بحرقه لذكراه ذكرت أول يوم تعرفت به على أوس حينما كنا نبلغ من العمر سبع سنوات في الصف الأول كنت أسير بهدوء في طريق العودة من المدرسه الى المنزل كان الجو باردا والسماء من فوقنا ملبدةً بالغيوم والثلوج تتساقط برقه وهدوء وكنت وقتها مريضاً بالحمى فأتى بجانبي أوس وكنت أعرف أسمه فقط
فقال لي بصوت هادئ صغير ما اسمك؟؟
فقلت: مؤيد
فقال :مابك؟؟ لما تسير لوحدك ؟؟
فقلت :لأنني أشعر ببعض التعب فلا أستطيع اللعب معهم
لزم أوس الهدوء أيضاً من اجلي, فمر من عندنا مجموعة من الأولاد يضحكون مستمتعين بالثلج فيصنعون منه كوراً ويتضاربون بها فقالوا لنا هيا لما لا تلعبون معنا فقلت لأوس بصوت مبحوح: إذهب إلعب معهم فقال لا إنني لا أحب أن العب وأنت لست معي فنظرت إلى وجهه الذي كان يخفي حزنه على اللعب عني وراء إبتسامةٍ جميله....
فتعجبت!! لما يقول هذا وهو لم يكن يعرفني؟؟
ففجأه سقطت ولم أعي مايحدث حولي حتى إستيقظت وإذ بي على أريكةٌ في غرفتي وإذ بوجه أمي حزين تذرف من عيناها الدموع يطل في وجهي
فقالت: مالذي أصابك يابني هل أنت بخير كيف حالك؟؟
فقلت: انا في احسن حال وأسرعت قائلاً و لكن كيف وصلت إلى هنا؟
فأجابتني هذا من أتى بك إلى هنا فأشارة بإصبعها إلى أوس
فقلت: أوس!! كيف جئت بي إلى هنا؟
فقالت: امي بكل هدوء مؤيد أولاً قل له شكراً
خفضت رأسي إستحيائاً فقلت: شكراً
فبادرت بسرعه وقلت: ولكن كيف أتيت بي إلى هنا ؟؟
تبسم وقال: حملتك على ظهري فتعجبت ثم ضحكة فرحاً بموقفه تجاهي
فأحببت هذا الولد وهو احبني فأمضينا هذا اليوم في بيتنا فلما أتى المساء ودعني
وقال: سأذهب إلى المنزل فلم هم بالخروج وأمسك الباب
قالت: امي دقيقه ياأوس
فقال: نعم يا..يا...فتلعثم لأنه لم يكن يعرف إسم امي
فقالت: أمي له قل لي ياخالتي فأسرعت قائله تناول العشاء معنا
فقال :لا شكراً ياخالتي
فقالت: أمي إذا إنتظرني دقيقه فذهبت فإذ بها تعود ومعها معطفها وصحن فضي مغلق فقالت: سأوصلك إلى منزلك فما إن خرجا إلا وها أنا ألحق بهما
فقالت أمي لأوس: هل تعرف أين منزلك؟
فقال: بالطبع
فقالت أمي: إذاً هيا
فلما إقتربنا إلى منزله أعطته أمي الصحن المغلق وقالت له: طبخته لإجلك
فأخذ أوس الصحن ودخل منزله ففي طريقنا للعوده قالت أمي: ياله من ولد ذكي ... فقلت لأمي: حتى أنا ياأمي فإلتفتت إلى وهي تقول حتى أنــــتـــ فلم تكمل كلمتها حتى صرخت بي وقالت أين معطفك؟؟ لما لم تلبسه ياغبي؟؟
فقلت في نفسي: ليتني لم أقل حتى أنا ذكي............
فبذلك قضيت أنا وهو أول يوم من صداقتنا
وفي اليوم التالي
زارني وقد أتى ومعه غداء وقال :هذا من أمي لكم
وأصبحت أمي و أمه يتبادلنا السلام والطعام
وفي يوم من الأيام قالت أمي لـأوس: أني أدعو أمك لزيارتنا الليله
فزارتنا أم أوس وزارتها أمي ومن ثم أصبحتا مثل ألأخوات لا تستغنيان عن بعضهما
..............................................
ففتحت عيني ونظرت إلى السماء فضحكت بصوت منخفض ثم إلتفتت إلى جانبي الأيمن قليلاً فرأيت دكان أبي سعيـد....وبجواره عصا كانت قاسيه وممخشه ...ضربت بها حينما كان عمري عشر سنين....
فأسرعت مهرولاً بإتجاهه.....فدخلته فإذا بي أرى الجدار الذي إنهدم بسببي انا وأوس
مشينا على سطح الدُكان من الطرف الأيسر إلى الزاويه فسقطت بنا الزاويه بداخل الدكان طبعاً لم نصب بالأذى لأن السقف لم يكن مرتفعاً جداً. ..
فلما رفعنا رؤوسنا فوجئنا بأبي سعيـد يطرق رجله في الأرض وبيديه عصا كانت قاسيه وممخشه ..هرب أوس وهممت بالهرب خلفه لكن أبا سعيد أمسك بي وضربني ضرباً مبرح حتى أنني كدت لا أستطيع المشي ..فأتى إلى أوس وحملني بعيداً عن مكان الدُكان فقال لما لم تركض بسرعه مثلي فقلت له لا تكلمني بعد ماهربة عني وتركتني أذوق العذاب لوحدي ...
فقام من عندي ظننته قد أخذ بخاطره علي .. فمشيت خلفه وأكلمه وأعتذر له لكنه لم يرد علي..فوقفت كلي ندم لما فعلت.. ظننته لن يكلمني أبداً لكن لم يكن كما ظننت ..فقد ذهب إلى دكان أبو سعيد .. فدخل.. فكان ابا سعيد مشغولٌ لم ينتبه له، وقال له بأعلى صوته إضربني يا أبو سعيد ..فالتفت ابا سعيد وقال : أهلا وسهلا قد أتيت إلى الموت بقدميك.. عندما نطق بالموت أجهش أوس بالبكاء ،فأتيت مسرعاً وصرخت لالالالالالالالا
فقال ابو سعيد:أتريدني أن أضربك ثانيةً ياولد
فقلت :لا لا أريد ولكن لا تضربه لأنني أنا من قلت له أن نركب فوق السطح
فقال أوس بصوت ممزوج بالبكاء: لا بل إضربني أنا من طرقت السقف برجلي حتى إنكسر..
فنظر إلينا بعينان مليئتان بالإعجاب وقال :هنيئاً لكما تعلقكما ببعضكما
لم نكن نعي معنى هذه الجمله وقتها ... ..
فقال هيا إنصرفا ولا تعيدان مافعلتماه مرةٍ إخرى......
فإنصرفنا أواسيه ويواسيني..........................................
........................................................................................
فلما إنصرفت من عند الدُكان هممت بالذهاب إلى منزلي القديم (بيت الطين) وبينما أنا أمشي وأحرك بصري يميناً ويساراً
لفت إنتباهي البئر الذي لطالما تعبنا في حفره مع والديناوجيراننا وأنا وأوس لم نتجا وز الخامس عشرمن عمرنا..
ذلك البئر الذي كاد يحتوي بعمقه ولد جارنا محمد ...عندما كان البئر يريد شئ من التعديل على جزء كان مفتوح من حدوده
كنت انا وأوس في طريقنا إلى البئر نريد أن نجلب منه إلى أهلنا بعض الماء فوصلنا إليه فوجدنا عنده جارنا محمد وولده الصغيرالبراء الذي كان عمره سنتين يلعب حول والده فأخذه أوس وجلس يلعب معه ويرفعه بالسماء وينزله وهو مستمتع معه جداً
فقال لأوس أبو البراء:و قد أحنى رأسه داخل البئر ليسحب لنا وله الماء
إنتبه أن يسقط منك الولد في البئر..
فقال: لاعليك ..
فأكمل اللعب مع الطفل وجلس يرميه في الهواء ويمسكه والطفل يضحك بقوه
وفجأه...

ناداني أباه بصوت مرتفع :إنتهيت من تعبئت دلويكما فتعاليا ...هيا
فأنزل أوس الطفل من يديه ..
فأمسكنا دلوينا.. وهممنا للذهاب أنا وأوس..
فسار الأب وأبنه امام البئر ونحن إنصرفنا خلف البئر
وفجأه إنطلق الطفل يركض إلى البئر
فقال له والده وهو يحمل الدلو: توقف..توقف.. توقف وهو يلحق به
فأصبنا بالدهشه لاندري مانفعل ...
فذهبنا نركض إليه لعلنا ننقذه قبل أن يسقط بالبئر
ففجأه إذا بالطفل يصل إلى البئر قبل أن نصله ولكن مر مسرعاً بجانب البئر وأتجه نحو أوس ويضمه بقوه وهو يضحك
فسقط أبيه لم يصدق ما يرى ولم يبقى به قوه لأنه مثلنا غلب عليه الظن بأن أبنه متجه إلى البئرفخشينا أن يسقط
فضحكنا أنا وأوس بقوه على الطفل.....................
..............................فعندما تذكرت هذا الموقف ضحكة بقوه فأكملت طريقي إلى المنزل ..ففتحت الباب .. فوجدت بداخله لعبه صنعتها أمي لي ولأوس عندما كان عمري وعمره ثمان سنوات صنعتها من عصا خشبيةٍ طويله أوصلتها بعجلة فصرنا نلعب فيها
فذهبت في جزء قد تهدم في البيت كان قديماً يجتمع فيه أهل القريه
فنظرت إلى الباب البسيط المصنوع من الأعمدةالخشبيه
فتذكرت حينها ........................................................................................
أوس حينما إشتد على والده المرض بعد وفاة والدي بشهرين وكنت أبلغ من العمرتسعة عشر ؟
جلس حزيناً على باب بيتهم وقد طأطأ رأسه فلما أتيته قلت له أوس ما بك؟ مالذي أصابك ؟
فقال: بصوتٍ حزين مؤيد فبكى .
فقلت: مابك أوالدك في حالةٍ سيئه جداً
فهز رأسه ببطءيمناً ويساراً وقال : نعم قال لنا الطبيب الشعبي أن والدي لا علاج له عندنا فقلت وماذا نفعل فقال أدلكم على طبيب في دوله مجاوره فهمس لي الطبيب وقال أغتنم الفرصه إذهب قبل فوات الأوان فمرض أبيك خطيروإن شفي والدك لاتعود إلى هذه القريه لأن هواءها لا يناسب والدك أبدا والدك في حاجه لجوٍ رطب
فيا مؤيد ليس لدي خيار غير ماقاله الطبيب
فكنت أعلم أن أباه مريض ولكن أحسست حينها أنه يتلاعب بأعصابي فأمسكته بقوه وقلت مالذي تقوله :
وهو مطأطء رأسه لم يرد علي ولو بكلمه ..
فسقطت حينها وقلت : لما لما لما ستسافرون ولا تعودون ؟؟
فقلت أهذا يعني أنني سأعيش من دونك أهذا يعني انني لن أراك حينما
أدخل المسجد هل هذا يعني أنك لن تذهب معي إلى المعهد لنكمل دراستنا أهذا يعني أننا نمحو كل السنوات التي مرت ونسكن بعيدين عن بعضنا هذا مستحيل
هل...
فقاطعني قائلاً :ليس لي خيار غير هذا ماذا تريدني أن أفعل
فقلت ومتى سيحدث ذلك ؟؟
قال بعد أن أغمض عينيه اليوم..................
فقلت :لما لم تخبرني منذ مده
فقال :لم يقل لي الطبيب هذا الكلام إلا بالأمس
ففتحت عيني مندهشاً
فسكت .ثم قمت أجر خلفي أذيال الحزن عائداً للمنزل فدخلت البيت وصرخت قائلاً :
إنتهت حياتي يا أمي إنتهت حياتي
فإذا بالباب الخشبي يطرق فذهبت أمي وقالت من بالباب ؟؟
فإذا به أوس فدعتني أمي وقالت أنه أوس يامؤيد
فجلست ابكي ...
فكررت أمي مرارأً :مؤيد يابني هيا قم وأنظر ماذا يريد .
و بينما أمي تناديني لم أعي ماتقول بل كنت أفكر هل حقاً ستنتهي أيامي معه ؟ هل لن أراه بعد اليوم ؟
وأواسي نفسي قائلاً لا بل سيأتون إلى هنا هذا هراء..وتارةً أقول لا تهون على نفسك فهم لامحاله ذاهبون..
فإذ بأمي تمسح على رأسي وتقول :مالذي أصابك؟
فقلت أين أوس؟؟
فقالت:رحل إلى منزله ، بني أنتما غير طبيعيين، مابكما؟؟
فأخبرت أمي بالقصه أنا مرةً أتكلم ومرةً أبكي..وأمي تسمع لي بكل إنصات ووجهها قاطب حزين ..
فلما أنهيت كلامي...
قالت :هيا قم وصلي لربك ركعتين ثم إذهب إلى صديقك إعتذر منه لعدم خروجك له فمن الممكن تكن أخر لحظةٍ تراه بها...
فأُجهشت بالبكاء وحرقةٌ تملأ قلبي
فقمت مسرعاً من عند أمي نحو أوس وانا يتردد في ذهني جملةأمي (فمن الممكن تكن أخر لحظةٍ تراه بها) ....(فمن الممكن تكن أخر لحظةٍ تراه بها)....( فمن الممكن تكن أخر لحظةٍ تراه بها)
فاتكأت على جدار بيت كان في طريقي إليه لم أستطع إكمال الطريق
فوقفت أبكي و كلما ذكرت تلك الجمله زاد حزني حزناً
حتى وصلت إليه ورأيته قد جهز أمتعته للرحيل
فقلت في نفسي هل ما أرى حلم أم حقيقه
فتقدمت نحوه قليلاً
فسقط على يضمني وهويبكي وأنا لا أقدر على الحراك وأتذكر جملة أمي هل ما تقوله أمي صحيح أم لا
فأمسكت بكتيفيه وقلت :أوس أسف لأنني لم أخرج إليك حينما دعيتني
فقال :أفهمك وأقدرك ولن أغضب عليك ماحييت
فلما سمعت منه كلمة ما حييت بكية بقوه
وقلت ولم يُسمع من صوتي إلا الخفيف:: أوس هل ستنساني ؟؟؟
فبكى وإلتفت إلي قائلاً وهل في حبي لك شك
وكانت أخر كلمات سمعتها منه:مؤيد أنا أحببتك ولا أشك في حبك لي ،وأعدك أن المحبه ستبقى ولن يحل محلك أحد،أعدك بأني لن أنساك ،ومن دون أن أعدك أصلاً لا أستطيع نسيانك.. وكلما ذكرتني تذكر بأني أذكرك
وأنا أنظر إليه وعيناي تقبله حباً لكنني لم أستطع التعبير بغير البكاء
فودعته ... وقدماي لا تكاد تحملني فوضعت يدي مقبوضتين على ركبتي وأنا أراه يبتعد عني
أحسست بأن الأمور أتت بسرعه ..أحسست بأن مشاكل الحياة خطفته مني
.........................................................................................................
فخرجت من بيتنا القديم البيت الذي ذكرني بأمرلحظه عشتها في عمري
فتقدمت قليلاًنحو الحظيره وأمسكة ببابه وأنا أحسب كم سنه لم أره ؟فوجدتها تسع سنوات وتذكرة أشياء كثيـــــــــــــــره
فصرخت بأعلى صوت كالمجنون أنسيتني ياأوس ؟أنسيتني يا أوس؟
فإذ بيدٍ حانيه تمسح على رأسي فخفت قليلاً لأني لا أذكر أحد كان يرتاد هذا المكان غيري فإذ بصاحبها يقول : لا ألم أعدك أن لن أنساك
فألتفت عليه فإذا هو أوس فقمت نحوه وعيناي لا تكاد تصدق ما ترى ؟
فقال نعم أنا يا مؤيد ....
فضممته إلي بقوه وانا أبكي
فأخذت بيده مسرعاً دون أن أنطق بحرف ٍ واحد ووقفت به أمام الشجره التي زرعناها سوياً حينما كنا صغار
وقلت بصوت ممزوج ببكاء الفرح: أتذكر شجرتنا يا أوس؟؟؟
أتذكر كم جلسنا تحتها؟؟
فأشرت إلى الدكان وقلت :أتذكره
فقال : لم يأتي بي إلى هنا إلا إشتياقي إليك وما أذكره
..> فجلسنا تحت الشجره نستعيد الماضي ونتحدث<.. وعادت حياتنا كما كانت في السابق

...............................................................................................
تمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت



محبكم .....إيتاشي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إيتاشي
عضو رائع
عضو رائع
إيتاشي


عدد المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 29/06/2011
العمر : 30
الموقع : بريده

قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان   قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان Icon_minitimeالأحد يوليو 03, 2011 8:16 am

أفا ..افا .. افا ... وين الردود Evil or Very Mad
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نــيجــي
عضوو ممتاز
عضوو ممتاز
نــيجــي


عدد المساهمات : 111
تاريخ التسجيل : 04/07/2011
العمر : 28
الموقع : بريده

قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان   قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 7:54 am

ماشاء الله إبداااااااااااااااع إذا كانت هذي أول قصه تكتبها فمن الواضح إن مستقبلك القصصي مشرررررررق sunny جدا

لاتحرمنا جديدك

بصرااااااااااحه روووووووووووووووعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصتي.....أصعب من الفرقى خيوط النهايه .........وأصعب من الثنتين تفقد لك إنسان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
®» منتديات ون بيس «® :: ONE PIECE :: [ القـــــــــــــصص والروايـــــــــات ]-
انتقل الى: